إن رمضان شهر أنزل فيه القرءان، وهو شهر الفرقان ، شهر بدر الكبرى خير جند في الأرض وخير جند في السماء، وهو شهر ليلة القدر، ((ليلة القدر خير من ألف شهر،تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر))، فهو إذا
دافعنا عن الوحدة الوطنية والهوية ومكون البيظان المستهدف من طرف العنصريين فهاجمنا البعض واتهمنا بالعنصرية .
دافعنا عن قضية المسلمين المركزية (القدس وحائط البراق) فاتهمنا البعض بالشوفينية ومعادات السامية.
ذكر المؤرخ الكبير سيد احمد بن حبت رحمه الله أن الشيخ عمر الفوتي مر اثناء عودته من الحج 1830 ببيت المقدس في زيارة كانت حافلة بالنشاط العلمي والسياسي، ولما شاع ذكره عند المقدسيين أكرموه و بجّلوه ، مع استغراب مبطن منهم أن تكون هذه ال
نص تدوينة السياسي الموريتاني المشهور التي اثارت غضب الموريتانيين "صورة +النص باللغتين "
أيها الأصدقاء الأعزاء ، يؤسفني أن أشير إلى أن معاداة السامية في بلاغكم على صفحتي تدعو نفسها إلى أسفي الشديد.
عند ميمونة السعدى اكتشف سيدي المختار بن الشيخ سيديا أولى صور الحياة في محيط عبق بالمكارم،وضمن حضرة ضاربة في أعماق الفضل والمجد، وعلى ربى ميمونة السعدى أناط به والداه حب الفضائل ونفع الناس وعلى ذلك أمضى حياته في رحلة سارت به 1279
رمضان بدر وفتح مكة والقادسية واليرموك وحطين وعين جالوت والمنصورة والزلاقة والعبور! وهذا رمضان قد ولى وانقضى ومضى كما "مربع الغصن" لا هو هو ولا الأيام أيامه!
ـ ورمضان عصر ترامب ونتا نياهو وداعش وبوكو حرام وغلمانهم:
قال رئيس رابطة العلماء الموريتانيين، العلامة الشيخ حمدا ولد التاه، إنه طالب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز خلال لقاء معه اليوم الأربعاء، بمواصلة "المسيرة حتى يكمل ما بدأه لصالح الشعب الموريتاني".
ينشغل منتسبو الحزب الحاكم بعمليات التنصيب، التى استهلت هذه الأيام ، وسط تجاذبات حزبية حادة ، خصوصا على مستوى ولاية لبراكنه . و تعانى عمليات التنصيب ، خصوصا فى الداخل من ضرورات النقل و مصاريف أخرى متنوعة .