لقد كان مولاي الحسن ولد الإمام أشريف المعروف ب"لمشعشع" هو من أول من أطلق في العام 2015 مبادرة مطالبة بمأمورية ثالثة، فكما هو معروف عنه سباقٌ لمايراهُ يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
هكذا امتدت رحلة الشجاعة والإخلاص … وهكذا اتفتح أبواب القمة والوفاء …
وهكذا يصنع كرسي المجد بين أبطال التاريخ العظماء ….
وهكذا تنقش حروف المحبة في قلوب الأوفياء …..
تفضلت منذ وقت قريب، بقراءة مقال مطول بعنوان (غضب الدبلوماسيين الزنوج في الخارجية الموريتانية) يحاول كاتبه وقد أعماه سراب الغرب بث خطاب من الكراهية ناتج عن فكر مضطرب يحتاج صاحبه لعلاج بجرعة زائدة من الأخلاق الوطنية
في ذكرى وفاة المناضل سيدي محمد ولد سميدع رحمه الله، نشر بعض الكتاب والمدونين مقالات عن حياته العطرة، وعن تاريخ الحركة الوطنية الديمقراطية المجيدة، تحت عناوين متعددة مثل "في ذكرى المناضل سيدي محمد ولد سميدع"...
كانت أسرة أهل شيخنا الشيخ سعد أبيه حاضرة سياسيا منذ أن تبلورت فكرة الدولة المركزية و ضرورة إقامتها مع شيخنا الشيخ سعد أبيه في إجتماعه مع الحاكم الفرنسي كبلاني 1897م, ومنذ ذلك الحين و الأسرة تأخذ على كاهلها خدمة ترسيخ أركان الدولة
ليس بدعا أن يعبر المفكر عن آرائه بل من الواجب عليه أن يجتهد في تقديم ما يفيد الناس ويمكث في الأرض أي أن يقدم فكرة أو رأيا صلبا قائما على سلم حجاجي مقبول , وإن اصطدم بآراء واجتهادات أخرى فلا تثريب عليه في ذلك فتنوع الأفكار والآراء
تباينت الآراء حول مصطلح "النظام العالمي الجديد"، فهناك من يؤيد هذه التسمية مستندًا إلى انتهاء الحرب الباردة ونظامها المتعدد الأقطاب بحيث لا توجد إيديولوجية واحدة مسيطرة أو جامدة، بل توجد سيولة ومرونة ومتسع يضم انتماءات فكرية متنوع
صراحة لم أشاهد المقطع الذي تداوله البعض وقالو أنه لشاب من شريحة الحراطين يعذبه جناة آخرون إدعوا محاولته السرقة عليهم، ولم استمع أيضا المقطع الذي نسبوه لأحد الجناة المعذبين، لكن للأسف الشديد قرأت تدوينات لصحفيين ومدونين ونشطاء ومثق