أن معظم رجال أعمال الدولة وبصفة خاصة ملاك البنوك رفضوا استقبال هاتف رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ولد محم وحسب المصدر المقرب من حزب الدولة ان ولد محم غضب من عدم تجاوب رجال الأعمال مع طلبه المتعلق بجمع خمسة مليارات للحملة مما دفع بعض رجال العمال يغلق هواتفه ويغادر إلى جهة مجهولة بسبب تسول رئيس حزب الدولة ولد محم وقد سخر بعض منتسبي الحزب من تسول ولد محم وقال احدهم ساخرا لافرق بين ولد محم والمهرج الكبير زيدان المناضل الوحيد الذي سمح له حرس الرئيس في مهرجان أركيز اصعود إلى منصة الرئيس بينما منع المنتخبين والوجهاء من الاقتراب منها وجود المهرج زيدان على منصة مهرجان الركيز أثار جد لا واسعا على مواقع التوصال الاجتماعية وسخر البعض منهم قائلا المهرجين هم من اقترح على الرئيس تعديل الدستور .