لقد نجح بامتياز معالي المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء "التآزر" ، السيد حمود ولد امحمد ، ليترك بصمات إصلاح جلية و واضحة، في المناصب الحساسة التي تقلدها وينجح بجدارة واستحقاق
ما إن يبدأ معاليه في تقلد المنصب حتى يبدأ بتنشيط وتفعيل العمل الميداني في القطاع، من خلال تسريع إنجاز المشاريع ، و قيامه بزيارات ميدانية مهمة و إشرافه على مشاريع كبيرة مكنت من القضاء على معظم المشاكل في الوطن وهو ما أكد عليه في المدنوبية العامة " تآزر" ، حيث اعتمد على معايير واستراتيجيات نجح من خلالها في اثبات قدرته على التسيير و الإدارة، من خلال وضع برامج واضحة وتطبيق استراتيجية ناجعة وفعالة لتطوير القطاع الذي يدخل في أولويات برنامج تعهداتى لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ محمد الغزواني .
و يحسب له ماتم إنجازه في وقت وجيز من إنجاز مشاريع كبيرة و المساهمة في القضاء على معظم المشاكل للمواطنين الضعاف
شكرا لمعاليه وطاقمه المتميز ، وبوركت اياديهم التى نشدُ عليها لمزيد من الانجازات الواعدة والقريبة من المواطن .
إن المرحلة المقبلة تتطلب إنصافا حقيقيا يعيد إلينا الأمل بأن نتمسك برجال أوفياء استطاعوا أن يساهموا في تطور الوطن، رجالٌ همهم خدمة مصالح الوطن والمساهمة في نهضة المجتمع الموريتاني، مثل السياسي البارز و الإطار الدولي السيد حمود ولد امحمد، فهو شخصية تضمن الانسجام مع ما تمليه مرحلة ما بعد للإنتخابات الرئاسية و المأمورية الثانية، وله تجربة وخبرة مهنية حافلة بالإنجازات والاستراتيجيات الناجعة، فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا القوي الأمين الذي قدم مصلحة الوطن و المواطن وجعلها فوق كل اعتبار وقدرهم واحترمهم في كل وقت وحين.