ليس الطعن من الخلف، أو خذلان الأخ، أو التحامل عليه، أو وصفه بمنفرٍ،أو مُحقرٍ، بأمر نادر في نجد،فقبل أن يوارى جسد النبي الأعظم الطاهر الثرى طلع من نجد قرن شيطان،وأشرئبت أعناق أهلها للفتن، وصدحت حناجرهم بالافتراء، وسلت خناجرهم وأشرع
تكالب أعضاء مجلس الشيوخ و صوتوا بالرقم الماسوني 33 مساء الجمعة الماضي ضد مشروع قانون تعديل الدستور، هذا الرقم الذي له دلالات في التاريخ نستعرضها هاهنا لنستنبط من خلالها حكما على فاقدي الشرعية و المصداقية، فهل يا ترى لهذا الرقم دلا
قرأت مقالا للكاتب (أحمدو الوديعة ) تحت عنوان " الإسلاميون والقضية اللغوية " لمست فيه بعض التحامل على مناهج وأدبيات الإسلاميين ، لكنني لا أعلم هل جرى ذلك عن قصد أم أن جلد الذات الوطنية والعربية أفاض الكأس ، وحينها تم تشويه المنطل
كشف المكلف بمهة برئاسة الجمهورية الأستاذ محمد الشيخ ولد سيدي محمد عن مخطط العسكر لخلافة ولد عبد العزيز وقد أوضح ولد سيدي محمد في أحدث مقال له أن الرئيس القادم لا يصنعه الورق..ولا التعديلات..ولا يخشي المؤامرات والتحالفات...قائم ،يؤ
كنت أعتقد أن الصمت سيخفف من لواعج الأسى والألم لقلبي الجريح ، وأنني سأتمكن من الهروب من مساحة الحزن الكثيفة التي بسطت ظلالها علي ، إثر رحيل نابغة الدهروموسوعة العصر شيخنا ولد ابي ، لكن هول الخطب كان أعظم لأن"مَوْت الْأَخِ قَصُّ لل